المهندسه أم ليلى
عضو جديد
- إنضم
- 8 مايو 2009
- المشاركات
- 51
- مجموع الإعجابات
- 7
- النقاط
- 0
[FONT="]الاخوه الكرام جائنى هذا السؤال اليوم فى الاعمال الصحية افضل انواع تركيب الانابييب وتمديدات هل هو البى فى سى ام البروبلين ام الحديد من الاخ عادل الجزار200 و لكنى احببت ان اشارككم عسى الله ان تعم الفائده [/FONT]
[FONT="]سنتكلم عن اول نوعين و ذلك لانهم الاكثر استخدام اما الحديد فأستخداماته قليله جدا[/FONT]
[FONT="]سنتكلم عن اول نوعين و ذلك لانهم الاكثر استخدام اما الحديد فأستخداماته قليله جدا[/FONT]
[FONT="]
[/FONT][FONT="]مواسير ال[/FONT][FONT="] pvc [/FONT][FONT="][/FONT]
[/FONT][FONT="]مواسير ال[/FONT][FONT="] pvc [/FONT][FONT="][/FONT]
[FONT="]مكونه من ثلاث عناصر هى الكربون[/FONT][FONT="] [/FONT][FONT="]النيتروجين الكلور[/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]وهناك انواع منها[/FONT][FONT="] pvc upvc cpvc[/FONT][FONT="]: [/FONT][FONT="]مادة[/FONT][FONT="] Upvc [/FONT][FONT="]هي نفسها مادة[/FONT][FONT="] Pvc [/FONT][FONT="]الأساسية وحرف الـ[/FONT][FONT="] U [/FONT][FONT="]يشير الى أنها مادة غير لدنة وهذه المادة تستخدم للماء البارد سواء كان للصرف الصحي أو مياه الشرب الباردة إذ أن هذه المادة لا تتحمل حرارة أكبر من 65 درجة مئوية ثم تبدأ بالذوبان[/FONT][FONT="].[/FONT][FONT="] اما ال[/FONT][FONT="] cpvc [/FONT][FONT="]فيشير حرف ال[/FONT][FONT="] c [/FONT][FONT="]الى[/FONT][FONT="] [/FONT][FONT="]الكلور حيث انه يوجد بكثافه اعلى مما يعطيها مقاومه اعلى للحراره تصل الى 103 درجه[/FONT][FONT="] [/FONT][FONT="]لذلك تستخدم فى مواسير مياه الشرب الحاره[/FONT][FONT="] و تستخدم [/FONT][FONT="]upvc [/FONT][FONT="]للصرف وتغذية المياه نستخدم[/FONT][FONT="] cpvc [/FONT][FONT="]او على الاقل [/FONT][FONT="]pvc[/FONT][FONT="][/FONT]
[/FONT][FONT="]وهناك انواع منها[/FONT][FONT="] pvc upvc cpvc[/FONT][FONT="]: [/FONT][FONT="]مادة[/FONT][FONT="] Upvc [/FONT][FONT="]هي نفسها مادة[/FONT][FONT="] Pvc [/FONT][FONT="]الأساسية وحرف الـ[/FONT][FONT="] U [/FONT][FONT="]يشير الى أنها مادة غير لدنة وهذه المادة تستخدم للماء البارد سواء كان للصرف الصحي أو مياه الشرب الباردة إذ أن هذه المادة لا تتحمل حرارة أكبر من 65 درجة مئوية ثم تبدأ بالذوبان[/FONT][FONT="].[/FONT][FONT="] اما ال[/FONT][FONT="] cpvc [/FONT][FONT="]فيشير حرف ال[/FONT][FONT="] c [/FONT][FONT="]الى[/FONT][FONT="] [/FONT][FONT="]الكلور حيث انه يوجد بكثافه اعلى مما يعطيها مقاومه اعلى للحراره تصل الى 103 درجه[/FONT][FONT="] [/FONT][FONT="]لذلك تستخدم فى مواسير مياه الشرب الحاره[/FONT][FONT="] و تستخدم [/FONT][FONT="]upvc [/FONT][FONT="]للصرف وتغذية المياه نستخدم[/FONT][FONT="] cpvc [/FONT][FONT="]او على الاقل [/FONT][FONT="]pvc[/FONT][FONT="][/FONT]
[FONT="]وتمتاز الأنابيب المصنوعة من هذه المادة بخواصها الفيزيائية والميكانيكية والكيميائية العالية الجودة، وبمقاومتها الممتازة للتآكل والصدأ، التي تواجهها مثيلاتها من المواد المستخدمة في صناعة الأنابيب وخاصة المعدنية[/FONT]. [FONT="]وتتعدى ذلك كله متميزة بتكلفتها المنخفضة وسهولة نقلها وتركيبها. مما جعل هذه المميزات استهلاك الأنابيب البلاستيكية المصنوعة من مادة "بي في سي[/FONT]" [FONT="]يحتل موقع الصدارة في كثير من دول العالم. ويشار هنا إلى ما حققته صناعة الأنابيب البلاستيكية من نجاحات في السوق المحلية مواكبة لما تحققه من نجاحات غير مسبوقة في الأسواق العالمية. إلا أنه وعلى النقيض من ذلك فقد يظهر بين الحين والأخر ما يثير الجدل حول سبب تكسر بعض الأنابيب بعد استخدامها في شبكات المياه لفترات ليست بالطويلة، ولا سيما أن تلك الأنابيب المصنوعة من مادة "بي في سي") قاومت وما زالت تقاوم لسنوات طويلة تصل إلى الخمسين عاماً في بلدان العالم المتقدم. ومن هنا يجدر طرح ومناقشة العوامل المسببة لمثل تلك التكسرات والتي تم إثباتها من خلال الدراسات العلمية المختلفة والخاضعة إلى مجموعة من المواصفات والمقاييس الدولية، منها ما هو متعلق بجودة الأنابيب نفسها، ومنها تلك المقاييس الخاصة بالنقل والتخزين، ومن ثم بالتركيب وظروف التشغيل[/FONT].[FONT="]قد اجريت بعض الاختبارات عليها قد قللت من الرغبه فى تركيباها تجارب ايضا خاصه بالصحه العامه[/FONT]
[FONT="]وهذه الاسباب [/FONT][FONT="]تدور في محاور أربعة تتفاوت في نسبها ونطاق تأثيرها[/FONT]:[FONT="][/FONT]
[FONT="]أولا: أخطاء أثناء عملية إنتاج الأنابيب[/FONT]
[FONT="]تظل الأخطاء الإنتاجية عاملاً مهما، لأن أثرها يتعدى عملية الإنتاج ذاتها ليشتمل على مضاعفة أثر المتغيرات الأخرى. فوجود خطأ إنتاجي يقود إلى تقليل العمر الافتراضي للأنابيب حتى في حالة نقلها و تخزينها وتركيبها واستخدامها التشغيلي بشكل صحيح، ومن الجانب الآخر فإن وجود مثل هذه الأخطاء في الإنتاج مع وجود خطأ مثيل في إحدى تلك المتغيرات، سيضاعف دون شك تقليل العمر الافتراضي للأنابيب. ومن الأخطاء الشائعة في عملية الإنتاج ما يلي[/FONT]:
- [FONT="]محاولة تقليل تكاليف إنتاج الأنابيب البلاستيكية من المحولين النهائيين، إما بإنتاج الأنابيب بشكل سريع لزيادة معدلات الإنتاج بغض النظر عن الجودة، أو بالمبالغة في إضافة بعض المواد ذات التكاليف المنخفضة. فمن المعروف أن جودة الخواص الكيميائية والفيزيائية والميكانيكية للأنابيب تتأثر بإضافة بعض المواد التي تسمى بمواد الحشو[/FONT] Fillers[FONT="]، التي يجب أن لا تضاف بنسبة تتجاوز 7 في المائة من كمية الـ "بي في سي" المستخدمة كما أوضحت التوصيات العالمية. وسواء كانت الأسباب متعلقة بالإنتاج السريع غير المطابق للجودة، أو باستخدام نسب عالية من مواد الحشو فإن ذلك يؤثر بشكل مباشر في تجانس مادة "بي في سي" مع تلك المواد، ومن ثم يقود إلى التأثير في الخواص المختلفة لطبيعتها ويؤدي إلى مثل تلك التكسرات، ومن هنا نجد الهوة الكبيرة بين جودة الأنابيب المصنعة في كثير من الدول التي تطبق رقابة صارمة على الجودة والدول الأخرى، على الرغم من أن كلاً منها يستعمل في الأصل مادة "بي في سي"، التي لها القدرة على التحمل لمدة تفوق قريناتها من المواد المستخدمة للتطبيقات نفسها[/FONT].
- [FONT="]إنتاج سماكة لا تتفق مع السماكة المطلوب توافرها للأنابيب بحيث يتم إنتاج أنابيب بالحجم المطلوب نفسه (قطر الأنبوب)، ولكن يتم تقليل سمك الجدار، مما قد يؤثر على صلابة تلك الأنابيب ويؤدي إلى التأثير البالغ في نتائج الاختبارات الميكانيكية، وتلك الاختبارات المتعلقة بارتفاع الضغط وبالتالي يقلل عمرها الافتراضي[/FONT].
[FONT="]ومع ما ذكر آنفاً من أخطاء إنتاجية متفاوتة ومختلفة في أسبابها، إلا أن جميعها يؤدي إلى نشوء تكسرات صغيرة تتمدد حتى تسبب تسرباً في المياه وتنتهي في بعض الأحيان إلى التكسر الكلي للأنبوب. إن تلافي مثل تلك الأخطاء مع استخدام ظروف إنتاجية صحيحة سيضمن مستقبلاً إنتاج أنابيب ذات جودة عالية تحقق أفضل النتائج الممكنة، وعلى العكس من ذلك فإنه من الخطر الإنتاج بجودة متدنية تؤدي إلى تفاقم المشكلة إذا لم يتم ضبط جودة الإنتاج. ومن هنا تأتي أهمية طلب المستهلك النهائي لتلك الأنابيب شهادات الجودة التي تتفق مع المواصفات والمقاييس الدولية للحد من تسويق الأنابيب المغشوشة في الأسواق المحلية والخارجية على حد سواء، ولاسيما أن التغيير المنشود وجميع مقومات النجاح متوافرة لدى منتجي تلك الأنابيب[/FONT].
[FONT="]ثانيا: أخطاء في النقل والتخزين[/FONT]
[FONT="]من المهم العناية الكاملة بما جاءت به المواصفات القياسية في النقل والتخزين. ولتلافي الأخطاء التي قد تنتج عن ظروف النقل والتخزين غير المناسبة يجب اتباع التالي[/FONT]:
[FONT="]أن لا يزيد ارتفاع الأنابيب المخزنة بشكل طولي أو عرضي فوق بعضها البعض عن متر حداً أقصى، مما يسهل عملية نقلها واستخدامها بعد ذلك[/FONT].
[FONT="]من المعروف أن أنابيب "بي في سي" المستخدمة في شبكات المياه تحتوي على نسب بسيطة من الإضافات المقاومة لأشعة الشمس نظراً لاستخدامها تحت سطح الأرض[/FONT]. [FONT="]وعلى ذلك فإنه من الواجب نقل وتخزين تلك الأنابيب بعيداً عن تعرضها المباشر والزائد لأشعة الشمس الذي يسبب تغيراً في اللون، ويقود إلى فقد تلك الأنابيب بعض خواصها الميكانيكية، وبالتالي يقلل أعمارها الافتراضية، مؤدياً إلى تكسرها في النهاية[/FONT].
[FONT="]أن تكون الأنابيب بكامل امتدادها أثناء نقلها أو تخزينها، حيث إن انحناءها لوقت طويل قد يؤدي إلى عيوب في الأنابيب مما يقلل مقاومتها للحمل بعد عملية الدفن[/FONT].
[FONT="]نقل الأنابيب بعناية حتى تتجنب أي ضربات قوية أو انحناءات تؤدي إلى تكسرات مستقبلية[/FONT].
[FONT="]وقد تتضاعف آثار حدوث أخطاء في النقل والتخزين عند استخدام ظروف إنتاجية أو تشغيلية غير سليمة، مما يقود إلى فشل تلك الأنابيب في اجتياز الاختبارات الميكانيكية، ويؤدي إلى تقليل مقاومتها للظروف المختلفة ومن ثم تكسرها[/FONT]
[FONT="]تظل الأخطاء الإنتاجية عاملاً مهما، لأن أثرها يتعدى عملية الإنتاج ذاتها ليشتمل على مضاعفة أثر المتغيرات الأخرى. فوجود خطأ إنتاجي يقود إلى تقليل العمر الافتراضي للأنابيب حتى في حالة نقلها و تخزينها وتركيبها واستخدامها التشغيلي بشكل صحيح، ومن الجانب الآخر فإن وجود مثل هذه الأخطاء في الإنتاج مع وجود خطأ مثيل في إحدى تلك المتغيرات، سيضاعف دون شك تقليل العمر الافتراضي للأنابيب. ومن الأخطاء الشائعة في عملية الإنتاج ما يلي[/FONT]:
- [FONT="]محاولة تقليل تكاليف إنتاج الأنابيب البلاستيكية من المحولين النهائيين، إما بإنتاج الأنابيب بشكل سريع لزيادة معدلات الإنتاج بغض النظر عن الجودة، أو بالمبالغة في إضافة بعض المواد ذات التكاليف المنخفضة. فمن المعروف أن جودة الخواص الكيميائية والفيزيائية والميكانيكية للأنابيب تتأثر بإضافة بعض المواد التي تسمى بمواد الحشو[/FONT] Fillers[FONT="]، التي يجب أن لا تضاف بنسبة تتجاوز 7 في المائة من كمية الـ "بي في سي" المستخدمة كما أوضحت التوصيات العالمية. وسواء كانت الأسباب متعلقة بالإنتاج السريع غير المطابق للجودة، أو باستخدام نسب عالية من مواد الحشو فإن ذلك يؤثر بشكل مباشر في تجانس مادة "بي في سي" مع تلك المواد، ومن ثم يقود إلى التأثير في الخواص المختلفة لطبيعتها ويؤدي إلى مثل تلك التكسرات، ومن هنا نجد الهوة الكبيرة بين جودة الأنابيب المصنعة في كثير من الدول التي تطبق رقابة صارمة على الجودة والدول الأخرى، على الرغم من أن كلاً منها يستعمل في الأصل مادة "بي في سي"، التي لها القدرة على التحمل لمدة تفوق قريناتها من المواد المستخدمة للتطبيقات نفسها[/FONT].
- [FONT="]إنتاج سماكة لا تتفق مع السماكة المطلوب توافرها للأنابيب بحيث يتم إنتاج أنابيب بالحجم المطلوب نفسه (قطر الأنبوب)، ولكن يتم تقليل سمك الجدار، مما قد يؤثر على صلابة تلك الأنابيب ويؤدي إلى التأثير البالغ في نتائج الاختبارات الميكانيكية، وتلك الاختبارات المتعلقة بارتفاع الضغط وبالتالي يقلل عمرها الافتراضي[/FONT].
[FONT="]ومع ما ذكر آنفاً من أخطاء إنتاجية متفاوتة ومختلفة في أسبابها، إلا أن جميعها يؤدي إلى نشوء تكسرات صغيرة تتمدد حتى تسبب تسرباً في المياه وتنتهي في بعض الأحيان إلى التكسر الكلي للأنبوب. إن تلافي مثل تلك الأخطاء مع استخدام ظروف إنتاجية صحيحة سيضمن مستقبلاً إنتاج أنابيب ذات جودة عالية تحقق أفضل النتائج الممكنة، وعلى العكس من ذلك فإنه من الخطر الإنتاج بجودة متدنية تؤدي إلى تفاقم المشكلة إذا لم يتم ضبط جودة الإنتاج. ومن هنا تأتي أهمية طلب المستهلك النهائي لتلك الأنابيب شهادات الجودة التي تتفق مع المواصفات والمقاييس الدولية للحد من تسويق الأنابيب المغشوشة في الأسواق المحلية والخارجية على حد سواء، ولاسيما أن التغيير المنشود وجميع مقومات النجاح متوافرة لدى منتجي تلك الأنابيب[/FONT].
[FONT="]ثانيا: أخطاء في النقل والتخزين[/FONT]
[FONT="]من المهم العناية الكاملة بما جاءت به المواصفات القياسية في النقل والتخزين. ولتلافي الأخطاء التي قد تنتج عن ظروف النقل والتخزين غير المناسبة يجب اتباع التالي[/FONT]:
[FONT="]أن لا يزيد ارتفاع الأنابيب المخزنة بشكل طولي أو عرضي فوق بعضها البعض عن متر حداً أقصى، مما يسهل عملية نقلها واستخدامها بعد ذلك[/FONT].
[FONT="]من المعروف أن أنابيب "بي في سي" المستخدمة في شبكات المياه تحتوي على نسب بسيطة من الإضافات المقاومة لأشعة الشمس نظراً لاستخدامها تحت سطح الأرض[/FONT]. [FONT="]وعلى ذلك فإنه من الواجب نقل وتخزين تلك الأنابيب بعيداً عن تعرضها المباشر والزائد لأشعة الشمس الذي يسبب تغيراً في اللون، ويقود إلى فقد تلك الأنابيب بعض خواصها الميكانيكية، وبالتالي يقلل أعمارها الافتراضية، مؤدياً إلى تكسرها في النهاية[/FONT].
[FONT="]أن تكون الأنابيب بكامل امتدادها أثناء نقلها أو تخزينها، حيث إن انحناءها لوقت طويل قد يؤدي إلى عيوب في الأنابيب مما يقلل مقاومتها للحمل بعد عملية الدفن[/FONT].
[FONT="]نقل الأنابيب بعناية حتى تتجنب أي ضربات قوية أو انحناءات تؤدي إلى تكسرات مستقبلية[/FONT].
[FONT="]وقد تتضاعف آثار حدوث أخطاء في النقل والتخزين عند استخدام ظروف إنتاجية أو تشغيلية غير سليمة، مما يقود إلى فشل تلك الأنابيب في اجتياز الاختبارات الميكانيكية، ويؤدي إلى تقليل مقاومتها للظروف المختلفة ومن ثم تكسرها[/FONT]