مهندس كريم
عضو جديد
- إنضم
- 22 فبراير 2005
- المشاركات
- 64
- مجموع الإعجابات
- 2
- النقاط
- 0
بسم الله الرحمن الرحيم
يحتفل المصريين في يوم 21 من شهر مارس الميلادى مسلمين وغير مسلمين بعيد يسمونة عيد الأم وحيث انة لم يثبت عن الرسول صلى الله علية وسلم او احد من أصحابة او من الخلفاء الراشدين ان احتفلوا بعيد يكرمون فية الأم فيكون هذا الأحتفال محدثة وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة فى النار .وشر الأمور محديثها .. او نسوا هولاء الذين يحتفلون بأمهاتهم شعور الأشخاص والأطفال الذين توفيت أمهاتهم وبدل من أن نؤاسيهم نزيد عليهم الجراح او من الممكن ان تفرق ام بيين ولديها في هذا اليوم لان احد ابناءها قدم لها هدية ثمينة والأاخر لم يقدم هدية قيمة وايضا تدب الغيرة بين النساء لان ابن أحداهن قدم هدية ثمينة عكس الاخري او من الممكن ان تدب الغيرة بيين اثنين من ألاخوين احدهما استطاع بمالة ان يحضر هدية لأمة والاخر لم يستطيع ماديا ان يقدم هدية لأمه ونسيوا هولاء شعور الأطفال الذين توفيت أمهاتهم وهم يرون أقرانهم يقدمون هدية لامهاتهم وهم توفيت أمهاتهم وبين ما يحدث بين العائلات بان يقدم طفل هدية ل أحدى قريباته علي اساس انها امه وعندما يكبر يصطدم ويفجع بان امه ماتت من سنين فتكون علية صدمة تغير من حياته وشخصيته؟؟ قال الرسول صلى الله علية وسلم ((من عمل حسنة فله اجرها وأجر من عمل بها ليوم الدين ومن عمل سيئه فله وزرها ووزر من عمل بها ليوم الدين )) صدق رسول الله صلي الله علية وسلم او ليس من الأولى ان يقدموا هذة الأاموال لليتامى او المساكين او المجاعات فى الدول الاسلامية... اين انتم يا شيوخ الأزهر الأ من رحم الله وانتم ترون المنكرات تفعل امام اعينكم وانتم ساكتين لين صوتكم ما اخرسكم أاشتريتم الدنيا وتركتم الأخرة وليس هذا فحسب بل انتم انفسكم تحتفلون بمولد للنبى ويكون فيه التبذير من الأاموال فى الحلويات ولم يامرنا الرسول (ص) بهذا وغير ذلك كثير وكثيرلما مليت به أرض الكنانة من فساد ورشاوى ونساء عاريات فى الشوراع واختلاط بين الشبان والفيتات وانتشار الزواج العرفى فى الجامعات والمناظر التى تخدش الحياء فى جميع وسائل المواصلات وانتشار الراقصات والكباريهات والملاهي الليلية أرحموا مصر فأنها اكرم من ان تذل بأفعالكم كانت مصر زمان تشد اليها الرحال الى الازهر ليتلقوا تعاليم الدين فيها أسالوا الناس الان ضعاف النفوس لماذا يسافرون الى مصر ........نسال الله ان يصلح حالنا ويهدينا الى الصراط المستقيم
يحتفل المصريين في يوم 21 من شهر مارس الميلادى مسلمين وغير مسلمين بعيد يسمونة عيد الأم وحيث انة لم يثبت عن الرسول صلى الله علية وسلم او احد من أصحابة او من الخلفاء الراشدين ان احتفلوا بعيد يكرمون فية الأم فيكون هذا الأحتفال محدثة وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة فى النار .وشر الأمور محديثها .. او نسوا هولاء الذين يحتفلون بأمهاتهم شعور الأشخاص والأطفال الذين توفيت أمهاتهم وبدل من أن نؤاسيهم نزيد عليهم الجراح او من الممكن ان تفرق ام بيين ولديها في هذا اليوم لان احد ابناءها قدم لها هدية ثمينة والأاخر لم يقدم هدية قيمة وايضا تدب الغيرة بين النساء لان ابن أحداهن قدم هدية ثمينة عكس الاخري او من الممكن ان تدب الغيرة بيين اثنين من ألاخوين احدهما استطاع بمالة ان يحضر هدية لأمة والاخر لم يستطيع ماديا ان يقدم هدية لأمه ونسيوا هولاء شعور الأطفال الذين توفيت أمهاتهم وهم يرون أقرانهم يقدمون هدية لامهاتهم وهم توفيت أمهاتهم وبين ما يحدث بين العائلات بان يقدم طفل هدية ل أحدى قريباته علي اساس انها امه وعندما يكبر يصطدم ويفجع بان امه ماتت من سنين فتكون علية صدمة تغير من حياته وشخصيته؟؟ قال الرسول صلى الله علية وسلم ((من عمل حسنة فله اجرها وأجر من عمل بها ليوم الدين ومن عمل سيئه فله وزرها ووزر من عمل بها ليوم الدين )) صدق رسول الله صلي الله علية وسلم او ليس من الأولى ان يقدموا هذة الأاموال لليتامى او المساكين او المجاعات فى الدول الاسلامية... اين انتم يا شيوخ الأزهر الأ من رحم الله وانتم ترون المنكرات تفعل امام اعينكم وانتم ساكتين لين صوتكم ما اخرسكم أاشتريتم الدنيا وتركتم الأخرة وليس هذا فحسب بل انتم انفسكم تحتفلون بمولد للنبى ويكون فيه التبذير من الأاموال فى الحلويات ولم يامرنا الرسول (ص) بهذا وغير ذلك كثير وكثيرلما مليت به أرض الكنانة من فساد ورشاوى ونساء عاريات فى الشوراع واختلاط بين الشبان والفيتات وانتشار الزواج العرفى فى الجامعات والمناظر التى تخدش الحياء فى جميع وسائل المواصلات وانتشار الراقصات والكباريهات والملاهي الليلية أرحموا مصر فأنها اكرم من ان تذل بأفعالكم كانت مصر زمان تشد اليها الرحال الى الازهر ليتلقوا تعاليم الدين فيها أسالوا الناس الان ضعاف النفوس لماذا يسافرون الى مصر ........نسال الله ان يصلح حالنا ويهدينا الى الصراط المستقيم