نور الجزائرية
عضو جديد
- إنضم
- 31 يوليو 2008
- المشاركات
- 2,014
- مجموع الإعجابات
- 223
- النقاط
- 0
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
في ملتقى المهندسين العرب اجتمعنا بعد أن فرّقت بيننا الحدود و المسافات ...تحت سقف هذا البيت الكريم نلتقي رافعين راية العروبة و الإسلام ... نلتقي في المحبة و الإخاء ...نلتقي على الاحترام و التسامح ...نلتقي لنتعاون ...لنتناقش ...لنستفيد و نفيد ...نلتقي حيث لا نفترق إلا بإذن الله عز و جل ...نمدّ الأيدي لبعضنا البعض نتصافح ...نبتسم ...فنترك الأثر الجميل ..
لنجعل هذا الملتقى خيمتنا العربية التي تجمعنا تحت سقفها لنعرّف ببلادنا العربية بلد ,بلد و كلنا يعرف كم هي راقية جميلة بلادنا العربية ...لنحجز تذكرة كل شهر لنزور جوهرة من جواهر البلاد العربية ...نكتشف الأسرار... نتوقف عند التاريخ... نجول في ربوع الأصالة و العراقة و الجمال الأخّاذ....نصافح شعوبها من المشرق الى المغرب ...
إخوتي المهندسين أخواتي المهندسات ادعوكم لمشاركتي في هذا الموضوع لزيارة بلد عربي من بلادنا الحبيبة و التعرف عليه و على اهله ...و الكل مدعو للسفر بجواز سفر واحد هو المحبة في الله ...
و أول انطلاقة لنا ستكون في اتجاه بلد المليون و النصف مليون شهيد ...فكل من هو على الملتقى مدعو للزيارة ...فأهلا و سهلا بكم في ربوع هذا البلد الجميل ...(مرحبا بكم في الجزاير)
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
بين الرمل والرمل تنهض القمم الخضراء إلى ذرى شاهقة تطال الغيم وتطل على زرقة مياه المتوسط شمالا ونقاء كثبان الصحراء جنوبا، في ما تبسط النخلة المعطاء سعفاتها الخضراء في كل اتجاه لتكتب بمداد الجمال والعراقة والشموخ اسم الجزائر.
مساحة شاسعة تمتد بين شطآن البحر الأبيض المتوسط شمالا وأعماق الصحراء الكبرى جنوبا، زاخرة بثروات من المقاصد السياحية المتنوعة، فإن شئت بحرا فأمامك نحو 1200 كم من الشواطئ الجميلة النظيفة ذات الشمس والهواء والطقس المتوسطي المعتدل، وإن شئت الصحراء ففيها امتداد لا ينتهي وبيئة ساحرة يمزج فيها الإنسان أصالة تقاليده وتراثه مع صدق وفادته وترحيبه.
أما الجبال والمرتفعات الجزائرية ففيها ما يشتهي الراغب في التمتع بجمال الطبيعة أو المحب لهواية الصيد أو التخييم في الغابات أو لهواة التزلج على الثلج الأبيض في مرتفعات الشمال أو على الرمل الأصفر الناعم في الجنوب الصحراوي.
جزائر يا بدعة الفاطـــــر و يا روعة الصانع القــــادر
و يا بابل السحر ، من وحيهـا تلقب هاروت بالساحــــــــــر
و يا جنة غار منها الجنـــــــان و أشغله الغيب بالحاضـــــــر
و يا ومضة الحب في خاطري و إشراقة الوحي للشاعـــــر
في ملتقى المهندسين العرب اجتمعنا بعد أن فرّقت بيننا الحدود و المسافات ...تحت سقف هذا البيت الكريم نلتقي رافعين راية العروبة و الإسلام ... نلتقي في المحبة و الإخاء ...نلتقي على الاحترام و التسامح ...نلتقي لنتعاون ...لنتناقش ...لنستفيد و نفيد ...نلتقي حيث لا نفترق إلا بإذن الله عز و جل ...نمدّ الأيدي لبعضنا البعض نتصافح ...نبتسم ...فنترك الأثر الجميل ..
لنجعل هذا الملتقى خيمتنا العربية التي تجمعنا تحت سقفها لنعرّف ببلادنا العربية بلد ,بلد و كلنا يعرف كم هي راقية جميلة بلادنا العربية ...لنحجز تذكرة كل شهر لنزور جوهرة من جواهر البلاد العربية ...نكتشف الأسرار... نتوقف عند التاريخ... نجول في ربوع الأصالة و العراقة و الجمال الأخّاذ....نصافح شعوبها من المشرق الى المغرب ...
إخوتي المهندسين أخواتي المهندسات ادعوكم لمشاركتي في هذا الموضوع لزيارة بلد عربي من بلادنا الحبيبة و التعرف عليه و على اهله ...و الكل مدعو للسفر بجواز سفر واحد هو المحبة في الله ...
و أول انطلاقة لنا ستكون في اتجاه بلد المليون و النصف مليون شهيد ...فكل من هو على الملتقى مدعو للزيارة ...فأهلا و سهلا بكم في ربوع هذا البلد الجميل ...(مرحبا بكم في الجزاير)
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
بين الرمل والرمل تنهض القمم الخضراء إلى ذرى شاهقة تطال الغيم وتطل على زرقة مياه المتوسط شمالا ونقاء كثبان الصحراء جنوبا، في ما تبسط النخلة المعطاء سعفاتها الخضراء في كل اتجاه لتكتب بمداد الجمال والعراقة والشموخ اسم الجزائر.

مساحة شاسعة تمتد بين شطآن البحر الأبيض المتوسط شمالا وأعماق الصحراء الكبرى جنوبا، زاخرة بثروات من المقاصد السياحية المتنوعة، فإن شئت بحرا فأمامك نحو 1200 كم من الشواطئ الجميلة النظيفة ذات الشمس والهواء والطقس المتوسطي المعتدل، وإن شئت الصحراء ففيها امتداد لا ينتهي وبيئة ساحرة يمزج فيها الإنسان أصالة تقاليده وتراثه مع صدق وفادته وترحيبه.

أما الجبال والمرتفعات الجزائرية ففيها ما يشتهي الراغب في التمتع بجمال الطبيعة أو المحب لهواية الصيد أو التخييم في الغابات أو لهواة التزلج على الثلج الأبيض في مرتفعات الشمال أو على الرمل الأصفر الناعم في الجنوب الصحراوي.

جزائر يا بدعة الفاطـــــر و يا روعة الصانع القــــادر
و يا بابل السحر ، من وحيهـا تلقب هاروت بالساحــــــــــر
و يا جنة غار منها الجنـــــــان و أشغله الغيب بالحاضـــــــر
و يا ومضة الحب في خاطري و إشراقة الوحي للشاعـــــر

الجزائر هي إحدى دول شمال أفريقيا العربية، وتقع بين المغرب وتونس عند تقاطع خط العرض 25 درجة شمالا وخط الطول 3 درجات شرقا وتمتد شواطئها 1200 كلم شمالا على البحر الأبيض المتوسط، ولها حدود برية مشتركة مع ليبيا وتونس شرقا ومع المغرب غربا ومن الجنوب حدودها المشتركة مع كل من موريتانيا ومالي والنيجر وتعتبر الجزائر ثانية كبرى بلدان أفريقيا مساحة بعد السودان.
وتتكون أرض الجزائر من السهل الساحلي الشمالي على امتداد المتوسط وبموازاتها سلاسل جبال أطلس التل وجبال أطلس الصحراء باتجاه الجنوب وفيها أعلى المرتفعات وهي قمة تاهات وارتفاعها 3303 أمتار فوق سطح البحر، ثم جبال القبائل والأوراس وأولاد نايل والزاب وفيها أودية تجري مياهها في فصل الشتاء تنضب لتتحول إلى مراع خصبة، وأما بقية أرض الجزائر فهي عبارة عن صحراء شاسعة جدا تستوعب معظم سطحها..

وتتكون أرض الجزائر من السهل الساحلي الشمالي على امتداد المتوسط وبموازاتها سلاسل جبال أطلس التل وجبال أطلس الصحراء باتجاه الجنوب وفيها أعلى المرتفعات وهي قمة تاهات وارتفاعها 3303 أمتار فوق سطح البحر، ثم جبال القبائل والأوراس وأولاد نايل والزاب وفيها أودية تجري مياهها في فصل الشتاء تنضب لتتحول إلى مراع خصبة، وأما بقية أرض الجزائر فهي عبارة عن صحراء شاسعة جدا تستوعب معظم سطحها..

خضعت الجزائر في القرن السابع ق.م لحكم قرطاج ثم احتلها الرومان سنة 42 ق.م وعام 682م بدأ عصرها العربي الإسلامي وخضعت لحكم الفاطميين وبني عبدالواد والحفصيين وفي سنة 1518 خضعت لحكم العثمانيين ثم احتلها الفرنسيون عام 1830 حيث توالت مقاومة الجزائريين لهم إلى أن اندلعت ثورة الجزائر في الأول من نوفمبر/ تشرين الثاني 1954 وبها نال الجزائريون استقلالهم عن فرنسا سنة 1962. وانضمت الجزائر في نفس العام لجامعة الدول العربية ومنظمة الأمم المتحدة.
الجزائر عضو مؤسس في اتحاد المغرب العربي سنة 1988 ،
و عضو في منظمة الوحدة الأفريقية والأوبك والعديد من المؤسسات العالمية والإقليمية.
الجزائر ثاني أكبر بلد أفريقي و عربي من حيث المساحة بعد السودان، و الحادي عشر عالميا.
الجزائر عضو مؤسس في اتحاد المغرب العربي سنة 1988 ،
و عضو في منظمة الوحدة الأفريقية والأوبك والعديد من المؤسسات العالمية والإقليمية.
الجزائر ثاني أكبر بلد أفريقي و عربي من حيث المساحة بعد السودان، و الحادي عشر عالميا.
.......يتبع
التعديل الأخير بواسطة المشرف: