arch_alshaye
عضو جديد
- إنضم
- 11 أبريل 2005
- المشاركات
- 74
- مجموع الإعجابات
- 0
- النقاط
- 0
في الآونة الأخيرة تم الاهتمام بما يسمى بدراسات الجدوى وطرق تمويل المشاريع وهو ضمن الدراسات الاقتصادي لأي مشروع.
والهدف في دراسة أساليب التمويل هو معرفة أيهم أكثر فائدة أن يبني المبنى بتمويل كامل من رأس المال أم أن يبنى فيما بعد بنفس برأس المال أيضا أم يستعان برأس مال مقترض عليه نسبة من الفائدة ؟؟
احد هذه الخيارات قد يكون هو الأنسب والأفضل اقتصاديا بالنسبة لمالك المشروع ولكن كيف يمكن تحديد ذلك ؟.
تهتم هذه الدراسة باستعراض للأساليب المناسبة لتمويل المشاريع والتي يتم من خلالها اختيار ما يناسب كل مشروع بحسب ظروفه، فالتمويل اليوم يشكل بنداً جوهريا ثابتا على جدول الفرد والأسرة والمؤسسة والدولة، ومرد ذلك أن عمليات التمويل والاستثمار ترتبط بشكل وثيق بشتى مناحي الحياة الاقتصادية والمالية لجميع الأشخاص الطبيعيين والاعتباريين من ناحية، ومن تأثيرهما على جميع الأنشطة من ناحية أخرى، علاوة على ما يمثله التمويل كقضية جوهرية للعديد من الأفراد والشركات والدول في السعي نحو معالجة النقص في المدخرات والإيفاء بالالتزامات.
وبهذا يزداد الاهتمام بتمويل المشروعات على المستوى الفردي، والشركات، والدول، وذلك لمواكبة التعاون والتطور الذي يسود العالم اليوم، وخاصة ونحن ندخل عصر العولمة.
والهدف في دراسة أساليب التمويل هو معرفة أيهم أكثر فائدة أن يبني المبنى بتمويل كامل من رأس المال أم أن يبنى فيما بعد بنفس برأس المال أيضا أم يستعان برأس مال مقترض عليه نسبة من الفائدة ؟؟
احد هذه الخيارات قد يكون هو الأنسب والأفضل اقتصاديا بالنسبة لمالك المشروع ولكن كيف يمكن تحديد ذلك ؟.
تهتم هذه الدراسة باستعراض للأساليب المناسبة لتمويل المشاريع والتي يتم من خلالها اختيار ما يناسب كل مشروع بحسب ظروفه، فالتمويل اليوم يشكل بنداً جوهريا ثابتا على جدول الفرد والأسرة والمؤسسة والدولة، ومرد ذلك أن عمليات التمويل والاستثمار ترتبط بشكل وثيق بشتى مناحي الحياة الاقتصادية والمالية لجميع الأشخاص الطبيعيين والاعتباريين من ناحية، ومن تأثيرهما على جميع الأنشطة من ناحية أخرى، علاوة على ما يمثله التمويل كقضية جوهرية للعديد من الأفراد والشركات والدول في السعي نحو معالجة النقص في المدخرات والإيفاء بالالتزامات.
وبهذا يزداد الاهتمام بتمويل المشروعات على المستوى الفردي، والشركات، والدول، وذلك لمواكبة التعاون والتطور الذي يسود العالم اليوم، وخاصة ونحن ندخل عصر العولمة.